بيان صادر عن التحالف الوطني للأحزاب والقوى السياسية
بمناسبة الذكرى ال ٥٥ لعيدَ الإستقلال المجيد الـ٣٠ من نوفمبر
تحل علينا هذه الذكرى بما يمثل بما يمثل من إستقلال وانتصار ثورة سطر تاريخاً من النضالِ الوطني لشعبِنا اليمني ، وتحولاً ونقطةً فارقةً لتطلُعاتِ الشعبِ نحوَ التحرُرِ والإستقلالِ وبناءِ وطنٍ كريمٍ ودولةٍ مدنية قوية تُعلي من شأن الإنسانِ وقيمِه وحُريتِه.
في هذا اليوم الخالد انتصرت إرادة الشعب على كُلِ تحدياتِ ، بطموح وإصرار وعبرت مسافات الحضارية بإقتدارٍ طاوية صفحة التخلف وخلافات الماضي ، فكان ٣٠ من نوفمبر ١٩٦٧ م نُظر في مفهوم الهوية الوطنية الجامعة لليمنيين ، لتبرير الذات والسيادة الوطنية التي تعود بدايتها ١٤ أكتوبر ، اليمن حُراً وكريماً ، يَمنحُ الحقَ للمواطِنِ في وطنهِ ، ويَبني وقد تخلص من ربقة الإستعمار والإستعمار البغيضين.
وساعدتها في استعادة أوراقها ، وإنهاءها ، وإنهاءها ، وإنهاء أوراقها ، وإنهاء أوراقها ، وإنهاء أوراقها ، وهي أوراق تعود إلى أنقلابها ، وهذا العدد مستمر اليوم. لشُهدائنا ،.
وفي هذه المناسبة يؤكد التحالُف الوطني للأحزاب والقوى السياسية على الآتي:
١- علامات تشير إلى الوحدة الوطنية للحدوث ، وإعلانها في إطارِ إطارِوابتِ الوطنيةِ.
- الإعلاءُ من شأن المصلحةِ العُلُيا للوطن التي سار عليها رواد النضال في بلادنا.
- حشدِ الطاقات كافة احتياجات مقدمتِها إستكمال التحريرِ وإستعادة الدولة والحفاظ على الهوية وبناء السياسة وقيم الديمقراطية.
- نجدد على دعم ومُساندة مجلس القيادة الرئاسي والقوات التابعة للأمن السريع التحرير وترسيخ الأمن والإستقرار وتفعيل المؤسسات الحكوميةِ.
- خير على إستمرارِ النضال والعمل حتى تحرير اليمن من المشروع الإمامي المتخلف حتى إسقاطَ الإنقلاب واِستعادة الدولة.
- نثمن مواقف دول التحالف المملكة العربية السعودية ودولة الامارات المتحدة في دعَمِ معَركتِنايرية المصيرية في اليمن ، لاستعادةَ الشرعية وعودة السلام ودعمهما لليمن في مختلف المجالات.
- المخطط على وحدة الصفِ والعَمل إنطلاقاً من المشتركات وحل الخِلافاتِ السياسية بما يخَدُم اليمن والمشروع الوطني على قاعدة التوافق والشراكة الوطنية.
الرحمة للشهداء
الشفاء للجرحى
الحرية للأسرى والمختطفين
صادر عن التحالف الوطني للأحزاب والقوى السياسية
٢٩/١١/٢٠٢٢
.jpeg)
